بخصوص المأساة السورية أود أن أوضح ما يلي :
إن موقف القيادة الفلسطينية (حسب ما سمعت بنفسي في مقر القيادة منذ بضعة أشهر) هو :
نحن مع الشعب السوري ومع وحدة سوريا و نحن ضد الإرهاب وضد تقسيم سوريا.. ان رأي القيادة يتفق وينسجم مع رأي الشعب الفلسطيني تماما.
نحن ضد الاستعمار.. امريكي أو روسي .. وضد الهيمنة .. فارسية او تركية.. وضد الاحتلال .. إسرائيلي أو إيراني.. وضد الطائفية .. شيعية أو وهابية .
هذا هو موقف الاغلبية الساحقة من شعوبنا منذ اليوم الأول للهجوم الارهابي المتعدد الأطراف ضد شعبنا السوري.
إن موقف القيادة الفلسطينية (حسب ما سمعت بنفسي في مقر القيادة منذ بضعة أشهر) هو :
نحن مع الشعب السوري ومع وحدة سوريا و نحن ضد الإرهاب وضد تقسيم سوريا.. ان رأي القيادة يتفق وينسجم مع رأي الشعب الفلسطيني تماما.
نحن ضد الاستعمار.. امريكي أو روسي .. وضد الهيمنة .. فارسية او تركية.. وضد الاحتلال .. إسرائيلي أو إيراني.. وضد الطائفية .. شيعية أو وهابية .
هذا هو موقف الاغلبية الساحقة من شعوبنا منذ اليوم الأول للهجوم الارهابي المتعدد الأطراف ضد شعبنا السوري.
اما بالنسبة للإقلية الصغيرة جدا المؤيدة للطاغية فقد وقعت تحت تأثير الإعلام الغربي والشرقي الذي اتفق على استعمال نظرية "التأطير" الإعلامي لغسل ادمغة الناس تمهيدا لقبولهم الابادة الجماعية في سوريا.
بدا الاعلام العالمي منذ سنوات في تسويق الشعب السوري اعلاميا كشعب من الإرهابيين (كما قال الطاغية في خطابه الاول عندما أعلن ان هناك الملايين من الإرهابيين في سوريا ) كمقدمة لتشريع وتحليل وتنفيذ الإبادة دون اعتراض .. هذا ما جعل الشعوب تتخدر ضمائرها وتسكت عن المجازر.
بدا الاعلام العالمي منذ سنوات في تسويق الشعب السوري اعلاميا كشعب من الإرهابيين (كما قال الطاغية في خطابه الاول عندما أعلن ان هناك الملايين من الإرهابيين في سوريا ) كمقدمة لتشريع وتحليل وتنفيذ الإبادة دون اعتراض .. هذا ما جعل الشعوب تتخدر ضمائرها وتسكت عن المجازر.
ان هذه الاقلية المؤيدة للطاغية الفاشي الطائفي الكيماوي، فيقسموا الى المجموعات التالية:
- عبيد الأنظمة:
وهم معروفون بتأليه الطواغيت مهما ارتكبوا من الجرائم والخيانات.
- عبيد الاستعمار :
هؤلاء لا يستطيعون العيش الا كالعبيد تحت بساطير المستعمر.. ولا يهمهم أن كان أمريكي او روسي أو بريطاني الخ.
- النخب المنعزلة :
هؤلاء يكرهون الشعوب و لا يعتبرون الشعوب بشرا مثلهم . لذلك يحللون قتلهم و تدميرهم بعد أن يمتصوا دماءهم.
- النخب المنفصلة :
هؤلاء منفصلون عن ثقافة وعقيدة شعوبهم . و يشعرون بالعار من عقيدة ألناس و لديهم عقائد واديان أخرى بعضها مشابه لعقائد الناس في الظاهر لكنها مختلفة عنها في الجوهر والمضمون.
- تجار الدم وتجار القضية :
لا مشكلة عند هؤلاء في التعامل مع قتلة شعبنا مهما كانوا إذا كان هذا الأمر يضمن مصالحهم الذاتية .
- الخرفان الممسوحة الدماغ :
هؤلاء لا يعرفون لماذا يؤيدون الكيماوي ولن يعرفوا ابدا.
- مرتدو نظارات الانقسام :
هؤلاء ينظرون إلى فلسطين وإلى الإقليم والعالم من خلال نظارة الانقسام . حتى لو كان ذلك على حساب وطنهم و امتهم و دينهم .
- جماعة الدفع المسبق :
وهم موجودون على قوائم الرواتب لأجهزة المخابرات الإقليمية والدولية. وهؤلاء يميلون حيث تميل تعليمات مشغليهم.
- القطبيون/ المستقطبون :
هؤلاء يرون العالم ابيض أو اسود فقط . وبالنسبة لهم فان ما يحدث هو صراع بين قطبين فقط: الطاغية والإرهاب. ويعتقدون ان الطواغيت افضل من الارهابيين .. مع ان في الحقيقة كلاهما واحد و وجهان لعملة واحدة. انهم عاجزون عن رؤية الطرف الثالث الاهم و صاحب الحق والمستهدف الوحيد من الجميع في عمليات الابادة وهم عشرات ملايين السوريين الذين يقتلهم الطاغية والارهاب أعداء الشعب السوري الفلسطيني العربي.
نحن الشعب الفلسطيني نقف بقوة وثبات مع أنفسنا في سوريا كما نقف مع أنفسنا في العراق وفي كل وطننا الكبير. نحن أدركنا بفطرتنا الوطنية والقومية والإسلامية والانسانية أن هذه حرب إبادة ضدنا و تطهير طائفي ضدنا في سوريا .
شعوبنا ليس لديها حسابات مصالح في دعمنا لشعبنا السوري ولا مبادئ متناقضة مثل رفض الاستعمار الأمريكي وقبول الاستعمار الروسي و في رفض الاحتلال الإسرائيلي و في قبول الاحتلال الفارسي وفي رفض التطرف الطائفي السني وفي قبول التطرف الطائفي الشيعي. وفي رفض داعش وقبول حاشد .
بالنسبة لنا كلهم اعداؤنا وبالنسبة لنا نحن المنتصرون لا محالة كما في العراق كما في سوريا كما في فلسطين ... عاشت أمتنا. عشنا نحن..
في الختام .. ليس فينا وليس منا من يؤيد الطاغية الفاشي الطائفي الكيماوي بوش-ار النعجة وارهابييه. وكل من يؤيده يكون قد فقد فلسطينيته وعروبته واسلامه وانسانيته. ويجب أن يعامله شعبنا على هذا الأساس.
وهم معروفون بتأليه الطواغيت مهما ارتكبوا من الجرائم والخيانات.
- عبيد الاستعمار :
هؤلاء لا يستطيعون العيش الا كالعبيد تحت بساطير المستعمر.. ولا يهمهم أن كان أمريكي او روسي أو بريطاني الخ.
- النخب المنعزلة :
هؤلاء يكرهون الشعوب و لا يعتبرون الشعوب بشرا مثلهم . لذلك يحللون قتلهم و تدميرهم بعد أن يمتصوا دماءهم.
- النخب المنفصلة :
هؤلاء منفصلون عن ثقافة وعقيدة شعوبهم . و يشعرون بالعار من عقيدة ألناس و لديهم عقائد واديان أخرى بعضها مشابه لعقائد الناس في الظاهر لكنها مختلفة عنها في الجوهر والمضمون.
- تجار الدم وتجار القضية :
لا مشكلة عند هؤلاء في التعامل مع قتلة شعبنا مهما كانوا إذا كان هذا الأمر يضمن مصالحهم الذاتية .
- الخرفان الممسوحة الدماغ :
هؤلاء لا يعرفون لماذا يؤيدون الكيماوي ولن يعرفوا ابدا.
- مرتدو نظارات الانقسام :
هؤلاء ينظرون إلى فلسطين وإلى الإقليم والعالم من خلال نظارة الانقسام . حتى لو كان ذلك على حساب وطنهم و امتهم و دينهم .
- جماعة الدفع المسبق :
وهم موجودون على قوائم الرواتب لأجهزة المخابرات الإقليمية والدولية. وهؤلاء يميلون حيث تميل تعليمات مشغليهم.
- القطبيون/ المستقطبون :
هؤلاء يرون العالم ابيض أو اسود فقط . وبالنسبة لهم فان ما يحدث هو صراع بين قطبين فقط: الطاغية والإرهاب. ويعتقدون ان الطواغيت افضل من الارهابيين .. مع ان في الحقيقة كلاهما واحد و وجهان لعملة واحدة. انهم عاجزون عن رؤية الطرف الثالث الاهم و صاحب الحق والمستهدف الوحيد من الجميع في عمليات الابادة وهم عشرات ملايين السوريين الذين يقتلهم الطاغية والارهاب أعداء الشعب السوري الفلسطيني العربي.
نحن الشعب الفلسطيني نقف بقوة وثبات مع أنفسنا في سوريا كما نقف مع أنفسنا في العراق وفي كل وطننا الكبير. نحن أدركنا بفطرتنا الوطنية والقومية والإسلامية والانسانية أن هذه حرب إبادة ضدنا و تطهير طائفي ضدنا في سوريا .
شعوبنا ليس لديها حسابات مصالح في دعمنا لشعبنا السوري ولا مبادئ متناقضة مثل رفض الاستعمار الأمريكي وقبول الاستعمار الروسي و في رفض الاحتلال الإسرائيلي و في قبول الاحتلال الفارسي وفي رفض التطرف الطائفي السني وفي قبول التطرف الطائفي الشيعي. وفي رفض داعش وقبول حاشد .
بالنسبة لنا كلهم اعداؤنا وبالنسبة لنا نحن المنتصرون لا محالة كما في العراق كما في سوريا كما في فلسطين ... عاشت أمتنا. عشنا نحن..
في الختام .. ليس فينا وليس منا من يؤيد الطاغية الفاشي الطائفي الكيماوي بوش-ار النعجة وارهابييه. وكل من يؤيده يكون قد فقد فلسطينيته وعروبته واسلامه وانسانيته. ويجب أن يعامله شعبنا على هذا الأساس.
With regard to the Syrian tragedy, I would like to clarify:
The position of the Palestinian leadership (as I heard myself at headquarters a few months ago) is:
We are with the Syrian people and with the unity of Syria and we are against terrorism and against the partition of Syria.. the opinion of the leadership is consistent and consistent with
We are against colonialism.. American or Russian.. against domination.. Persian or Turkish.. and against occupation.. Israeli or Iranian.. and against the cult.. Shia or and.
This is the position of the overwhelming majority of our peoples since the first day of the multilateral terrorist attack against our Syrian people.
With regard to the very small minority, it took place under the influence of the western and eastern media, which agreed to use the "framing" Information Theory to brainwash people with a view to accepting genocide in Syria.
World Media began years ago in marketing the Syrian people as a people of terrorists (as the tyrant said in his first speech when he announced that there were millions of terrorists in Syria) as a prelude to legislation, analysis and implementation of extermination without objection.. That's what Her conscience goes numb and shuts off the carnage.
This minority, which is pro-fascist, is drawn to the following groups:
System Slaves:
They are known to make up for whatever crimes and betrayals they committed.
Colonial slaves:
They can only live as slaves under the colonial invader.. and do not care if he is American, Russian, British, etc.
- ISOLATED ELITES:
They hate peoples and do not consider peoples as human beings. So they analyze their killing and destroy them after they suck their blood.
Separate Elites:
They are separated from the culture and creed of their peoples. They are ashamed of the faith of people and have other faiths and religions, some of which are similar to those of people on the surface, but they are different in substance and substance
Blood Dealers And Case Dealers:
There is no problem with those in dealing with the killers of our people whoever they are if it guarantees their own interests.
- Brain-erased sheep:
They don't know why they support chemo and they'll never know.
- Codification Glasses:
They look to Palestine, to the territory and to the world through the glasses of division. Even if it is at the expense of their homeland and their accused and their religion.
Advance Payment Group:
They are on payroll for regional and international intelligence services. They tend to tend where their operators tend.
- Ạlqṭbywn / the:
They only see the world white or black. For them, what happens is a conflict between two poles: Tyrant and terrorism. They believe that lţwạghyt is better than terrorists.. Although in fact they are both one and two sides of the same coin. They are unable to see the third most important party, the right and the sole target of all in the genocide, and the tens of millions of Syrians killed by the tyrant and terrorism are the enemies of
We, the Palestinian people, stand strong and steady with ourselves in Syria as we stand with ourselves in Iraq and in all our great homeland. We have recognized our national, National, Islamic and humanitarian us that this is a war of extermination against us and a sectarian cleansing against us in Syria.
Our peoples have no interest in our support for our Syrian people and no contradictory principles such as the rejection of American Colonialism, the acceptance of Russian colonialism, the rejection of the Israeli occupation, the acceptance of Persian occupation, the rejection of sunni sectarian extremism and the acceptance of The rejection of ISIS and a mass acceptance.
For all of us, our enemies, and for us the victors, as in Iraq as in Syria, as in Palestine, lived our nation. We lived.
In conclusion, it is not in us and not one of us who supports the FASCIST FASCIST TYRANT BUSH-r sheep and terrorists. Anyone who supports him has lost his Palestinian, his Arab, his safety and his humanity. Our people must be treated as such.
The position of the Palestinian leadership (as I heard myself at headquarters a few months ago) is:
We are with the Syrian people and with the unity of Syria and we are against terrorism and against the partition of Syria.. the opinion of the leadership is consistent and consistent with
We are against colonialism.. American or Russian.. against domination.. Persian or Turkish.. and against occupation.. Israeli or Iranian.. and against the cult.. Shia or and.
This is the position of the overwhelming majority of our peoples since the first day of the multilateral terrorist attack against our Syrian people.
With regard to the very small minority, it took place under the influence of the western and eastern media, which agreed to use the "framing" Information Theory to brainwash people with a view to accepting genocide in Syria.
World Media began years ago in marketing the Syrian people as a people of terrorists (as the tyrant said in his first speech when he announced that there were millions of terrorists in Syria) as a prelude to legislation, analysis and implementation of extermination without objection.. That's what Her conscience goes numb and shuts off the carnage.
This minority, which is pro-fascist, is drawn to the following groups:
System Slaves:
They are known to make up for whatever crimes and betrayals they committed.
Colonial slaves:
They can only live as slaves under the colonial invader.. and do not care if he is American, Russian, British, etc.
- ISOLATED ELITES:
They hate peoples and do not consider peoples as human beings. So they analyze their killing and destroy them after they suck their blood.
Separate Elites:
They are separated from the culture and creed of their peoples. They are ashamed of the faith of people and have other faiths and religions, some of which are similar to those of people on the surface, but they are different in substance and substance
Blood Dealers And Case Dealers:
There is no problem with those in dealing with the killers of our people whoever they are if it guarantees their own interests.
- Brain-erased sheep:
They don't know why they support chemo and they'll never know.
- Codification Glasses:
They look to Palestine, to the territory and to the world through the glasses of division. Even if it is at the expense of their homeland and their accused and their religion.
Advance Payment Group:
They are on payroll for regional and international intelligence services. They tend to tend where their operators tend.
- Ạlqṭbywn / the:
They only see the world white or black. For them, what happens is a conflict between two poles: Tyrant and terrorism. They believe that lţwạghyt is better than terrorists.. Although in fact they are both one and two sides of the same coin. They are unable to see the third most important party, the right and the sole target of all in the genocide, and the tens of millions of Syrians killed by the tyrant and terrorism are the enemies of
We, the Palestinian people, stand strong and steady with ourselves in Syria as we stand with ourselves in Iraq and in all our great homeland. We have recognized our national, National, Islamic and humanitarian us that this is a war of extermination against us and a sectarian cleansing against us in Syria.
Our peoples have no interest in our support for our Syrian people and no contradictory principles such as the rejection of American Colonialism, the acceptance of Russian colonialism, the rejection of the Israeli occupation, the acceptance of Persian occupation, the rejection of sunni sectarian extremism and the acceptance of The rejection of ISIS and a mass acceptance.
For all of us, our enemies, and for us the victors, as in Iraq as in Syria, as in Palestine, lived our nation. We lived.
In conclusion, it is not in us and not one of us who supports the FASCIST FASCIST TYRANT BUSH-r sheep and terrorists. Anyone who supports him has lost his Palestinian, his Arab, his safety and his humanity. Our people must be treated as such.
No comments:
Post a Comment